أو كما يسميه البعض نورس الشرق المسافر
شاعر من جيل الثمانينات ولاكنه لا يزال نبع متدفق
يروي ظمأ محبي الشعر الجزل .. بقصائد من سلسبيل
شاعر غير وضع الساحه الشعريه على مستوى الخليج..وإلى الأبد
..شاعر جعل من كلماته حروفاً أبجديه جديدة تحفظ عن ظهر قلب
نشأته...:
ولد الشاعر مساعد الرشيدي
في مدينة خيبر قضى أول سنين حياته في الكويت
ثم إنتقل مع والده اللذي يعمل في الجيش لمدينه خميس مشيط
درس هناك وتخرج من إحدى ثانويات خميس مشيط بتفوق
في مراهقته لاحظ والده أنه ميال للشعر
فنصحه بالإبتعاد عنه
بالرغم من كون والده و والدته وعمه كلهم شعراء
ولكن فطرته الشعريه كانت قوية
وكان له الكثير من القصائد اللتي لم ترى الشمس
إلتحق بعد الثانويه بكلية الحرس الوطني
وتخرج منها بجدارة وتم تعيينه بمدينة الرياض
في أحد اللقائات الصحفيه انسأل الامير بدر بن عبد المحسن
عن أفضل شاعر فذكر مساعد الرشيدي
ومن هذه الكلمة والوسام والشهاده العليا في الشعر
بدأ نجم مساعد الرشيدي بالظهور
...........
أبتعث الشاعر إلى أمريكا لمدة سنه وفي غربته حن للأهل والوطن
وكتب قصيدته المشهوره